صدمة في الوسط الفني بعد وفاة النجم الكويتي عبدالكريم عبدالقادر بعد معاناة طويلة مع المرض”
حيث تعاون مع عدد من الشعراء البارزين من بينهم: الأمير خالد الفيصل، دايم السيف، الأمير فهد بن خالد، الأمير سعود بن بندر، مبارك الحديبي، الأمير محمد بن عبد الله الفيصل.
صدر عام 1995 ألبوم آخر لعبد القادر بعنوان «آن الأوان» الذي جاء بعد عام ونصف من التحضيرات والجهد الفني المتواصل. من أغنيات الألبوم: «من قال أنا ما أبيك»، كلمات عبد اللطيف البناي وألحان أنور عبد الله، «حسين الوصايف» من فن السامري، كلمات خالد البذال وألحان سليمان الملا، «يا ماخذ الأيام»، كلمات ساهر، «البارحة» كلمات مبارك الحديبي وألحان طلال مداح»، «العمر الجديد» كلمات بدر بورسلي وألحان د. عبد الرب إدريس.
قدم في عام 1994 ألبوم «الحنين»، من الأغنيات التي تضمنها «ليل الدجى»، كلمات الأمير فيصل بن سلطان وألحان خالد عبد الكريم، و«من بعد الغربة»، كتبها الفيصل وبلحن خالد عبد الكريم. وقد أصدر العديد من الألبومات الناجحة خلال مشواره الفني لدرجة أنه كان في بعض السنوات يصدر ألبومين أو أكثر نظرًا لتهافت شركات الإنتاج والشعراء والملحنين على صوته الذي يتسم بميزات متفردة في تاريخ الاغنية العربية. طرح عبد الكريم عبد القادر عام 1998 ألبومًا جمع نخبة من الكتاب والملحنين، من بينهم الشاعر الغنائي بدر بورسلي وعبد اللطيف البناي وساهر. كذلك استقطب عددا من الملحنين الشباب مثل مشعل العروج وطارق العوضي، بالإضافة إلى صالح يسلم عبيدون الذي لحّن «وقت التسامح» و«تغيرتوا».
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة